سلسلة تحليل انماط الشخصيات 1


هنتكلم ان شاء الله عن البوصلة الشخصية استكمالاً للملخص اللى فات 

يعنى ايه بوصلة الشخصية

بمعنى ان حصل اكتشاف ان سمات الشخصية وتكونيها له علاقة مرتبطة بالمكان الجغرافى

اهل الشمال هم ( الشخصية القيادية )
اهل الجنوب هم ( الشخصية الودودة )
اهل الشرق هم ( الشخصية المحللة )
اهل الغرب هم ( الشخصية المعبرة )

كيف تتكون سمات الشخصية

تتكون الشخصية من

نمط رئيسى ( قائد ) ونمط نائب الرئيس
النمط الرئيسى هو الشخصية الاساسية
نمط نائب الرئيس هو الشخصية الثانوية

والشخصيتان يشكلان معا السمات البارزة للشخصية

بمعنى ان

شمالى ( قيادى ) + شرقى ( محلل ) = حزب المنطقيين
شمالى ( قيادى ) + غربى ( معبر ) = حزب المجددين ذات النشاط العالى
شرقى ( محلل ) + جنوبى ( ودود ) = حزب المحافظيين ذات النشاط المنخفض
جنوبى ( ودود ) + غربى ( معبر ) = حزب العاطفيين 
  
مظهر الشخصية وكيف تبدو للاخرين

طبعا محتاج تأكيد لمعلومة ان ال 4 انماط موجودين فينا ولكن بنسب مختلفه

وزى ما اتكلمنا قبل كده اى شخص فينا عنده ال 4 جوانب فى الشخصية ولكن السمات البارزة توضح من الجانب الرئيسى والجانب النائب للرئيسى

مظهر الشخصية وكيف تبدو للاخرين

شمالى ( قيادى )
------------------

شخص عملي
واضح و مباشر
مسيطر ايجابيا أو سلبيا
محب للمبادرة و أن يكون المحرك الوحيد
فعال و يعمل كثيراً و بجدية و يحرص على النتائج
يتحدث في النقطة المعينة مباشرة

شرقى ( محلل )
-------------------

يبدو هادئاً متحفظا وأحيانا غامضا
غير عدائي
يترك للآخرين  زمام المبادرة الاجتماعية
يتوسع في الخطوات و الإجراءات قبل الانتقال للخطوة التالية
لا يبادر بالتعرف
يهتم بالرسميات فى الملبس أو السلوك
تراه شخصا جادا منضبطا

جنوبى ( ودود )
-----------------

لطيف و مقبول  كثيرا
هادئ و متعاون و مساند للآخرين
التعرف عليه بسهولة و كذلك العمل معه
ميال إلى تفادي الصراعات متى كان ذلك ممكناً
شخصية سلسة طيبة صبورة

غربى ( معبر )
----------------------
قد يكون عدائياً و قد يكون عاطفياً
يثار شعورياً بسهولة.( سريع الاستفزاز )
لديه قابلية عالية للمشاركة في الرؤى و الأحلام
تلقائي غير متكلف .. ومنفتح على الآخرين ( كتاب مفتوح )
يعبر بوضوح عن مشاعره و يشجع بحرارة
حماسي ميال إلى العزم و الإقدام
متكلم ولبق و يحب المرح اجتماعي يحب الجمهور
شاركه على جوجل بلس

عن eng-rashed

    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيسبوك

0 التعليقات:

إرسال تعليق